عزاؤك الوحيد فيما أنت به أنك لست المسؤول عن
مشاعر الإكتئاب التي تنتابك وتسرق حياتك ،،،
لكن : ومن باب الأمانة وتحمل المسؤولية ، أقول لك
أنك المسؤول المباشر للقيام بكل ما يتاح لك من
اساليب للحفاظ على صحتك ،،،
هناك من تشافى وهناك من يتخبط بين الأدويه وبين
العيادات النفسيه ،،، الفرق بينهما أن الذي تشافى
أخذ على عاتقه مسؤولية الحفاظ على صحته ،،
بينما الثاني كان يبحث عن اساليب سريعة للعلاج
دون تحمل المسؤولية عن صحته ،،،،